نعم من المتوقع أن تستمر السيارات التي تعمل بالوقود النفطي موجودة حتى عام ٢٠٥٠ على الأقل، على الرغم من التوجه المتزايد نحو استخدام السيارات الكهربائية والسيارات ذات الاحتراق الداخلي الهجينة.
تتوقع العديد من التقارير والدراسات أن يستمر الانتقال إلى سيارات الطاقة المتجددة والبدائل النظيفة بزيادة تدريجية خلال العقود القادمة.
مستقبل السيارات في العالم يتجه نحو الاستدامة والتكنولوجيا النظيفة بشكل متزايد. من المتوقع أن تزيد السيارات الكهربائية والسيارات ذات الاحتراق الداخلي الهجينة من حصتها في السوق، مع تطور التكنولوجيا لتحسين كفاءة الوقود وتقليل انبعاثات العوادم.
كما يتوقع أن تشهد السيارات المستقبلية تطورات في القيادة الذاتية والاتصالات السياراتية، مما يعزز من سلامة الطرق ويحسن تجربة القيادة.